عبود.
جاء عبود من سوريا الي المانيا عام 2015 بسبب الاضطرابات في سوريا ونظام بشار الأسد ، وهو مواطن بالغ من العمر 41 عاما ،يعيش مع زوجاته الثلاثة واولاده ال 14 في منزل صغير في بلدة صغيرة بالقرب من مدينة مونستر، بولاية شمال الراين.
قبل الذهاب إلي المانيا كان يعمل عبود ممرضا في سوريا ،وكان يمتلك معمل مواد بناء صغير وتزوج من ريا (٤٦ سنة)، عام ٢٠٠٦، (أنجبا ٤ أطفال)، وابتسام (٣٣ سنة) عام ٢٠٠٩، (أنجبا ٧ أطفال)، ثم نور (٣٠ سنة، أنجبا ٣ أطفال حتى الآن).
لم تسمح السلطات المختصة لعبود بعد حصوله على حق اللجوء هو وزوجاته وأطفالهم بالإقامة في منزل واحد، فاحتج عبود وقال أنه في سوريا يجوز تعدد الزوجات، وأنه وزوجاته لم يكونوا يعرفون بحظر ذلك في ألمانيا، كما أن زوجاته غضبن من القرار وقالت الزوجة الأولى: “نحن نحب بعضنا ونريد الاستمرار في البقاء معاً في ألمانيا كعائلة.
بعد تقديم المساعدة لهم من الحكومة الألمانية تعيش عائلة عبود في ثلاث منازل الان منفصلة، اثنتان منهم في عمارة واحدة، والثالثة تبعد عنهما دقائق فقط، وتؤكد الزوجات على عدم وجود غيرة بينهن، فهن على وفاق وغالباً ما يجتمعن، ويطبخن سوياً، ويناقشن المشاكل العائلية، ويتسامرن ويضحكن، ويقمن برعاية الأطفال
فقط كمعونة شهرية للأطفال يحصل عبود على ٣٧٨٥ يورو عدا عن إيجارات الشقق ورواتب المعيشة التي تتكفل الدولة بدفعها، وسيحصل في الأيام القادمة على مساعدة كورونا الحكومية بمقدار ٤٢٠٠ يورو
صحيفة بيلد الواسعة الانتشار في ألمانيا طرحت العام الماضي قضية عبود في ظل احتدام الجدل السياسي في ألمانيا حول الاعتراف بتعدد الزوجات، فوزيرة العدل أعلنت عن تأييدها فرض حظر منح الجنسية الألمانية لمتعددي الزوجات الأمر الذي يتوافق مع مطلب وزير الداخلية الاتحادي هورست زيهوفر، أما عبود فيقول طبعاً من حقي الحصول على الجنسية الألمانية.
عبود.
جاء عبود من سوريا الي المانيا عام 2015 بسبب الاضطرابات في سوريا ونظام بشار الأسد ، وهو مواطن بالغ من العمر 41 عاما ،يعيش مع زوجاته الثلاثة واولاده ال 14 في منزل صغير في بلدة صغيرة بالقرب من مدينة مونستر، بولاية شمال الراين.
قبل الذهاب إلي المانيا كان يعمل عبود ممرضا في سوريا ،وكان يمتلك معمل مواد بناء صغير وتزوج من ريا (٤٦ سنة)، عام ٢٠٠٦، (أنجبا ٤ أطفال)، وابتسام (٣٣ سنة) عام ٢٠٠٩، (أنجبا ٧ أطفال)، ثم نور (٣٠ سنة، أنجبا ٣ أطفال حتى الآن).
لم تسمح السلطات المختصة لعبود بعد حصوله على حق اللجوء هو وزوجاته وأطفالهم بالإقامة في منزل واحد، فاحتج عبود وقال أنه في سوريا يجوز تعدد الزوجات، وأنه وزوجاته لم يكونوا يعرفون بحظر ذلك في ألمانيا، كما أن زوجاته غضبن من القرار وقالت الزوجة الأولى: “نحن نحب بعضنا ونريد الاستمرار في البقاء معاً في ألمانيا كعائلة.
بعد تقديم المساعدة لهم من الحكومة الألمانية تعيش عائلة عبود في ثلاث منازل الان منفصلة، اثنتان منهم في عمارة واحدة، والثالثة تبعد عنهما دقائق فقط، وتؤكد الزوجات على عدم وجود غيرة بينهن، فهن على وفاق وغالباً ما يجتمعن، ويطبخن سوياً، ويناقشن المشاكل العائلية، ويتسامرن ويضحكن، ويقمن برعاية الأطفال
فقط كمعونة شهرية للأطفال يحصل عبود على ٣٧٨٥ يورو عدا عن إيجارات الشقق ورواتب المعيشة التي تتكفل الدولة بدفعها، وسيحصل في الأيام القادمة على مساعدة كورونا الحكومية بمقدار ٤٢٠٠ يورو
صحيفة بيلد الواسعة الانتشار في ألمانيا طرحت العام الماضي قضية عبود في ظل احتدام الجدل السياسي في ألمانيا حول الاعتراف بتعدد الزوجات، فوزيرة العدل أعلنت عن تأييدها فرض حظر منح الجنسية الألمانية لمتعددي الزوجات الأمر الذي يتوافق مع مطلب وزير الداخلية الاتحادي هورست زيهوفر، أما عبود فيقول طبعاً من حقي الحصول على الجنسية الألمانية.
إرسال تعليق